شعر

  • كتب البحرين

    كتاب آهات أوال في شعر جعفر الخطي

    نبذة عن الكتاب كتاب آهات أوال في شعر جعفر الخطي يتكلم عن تأثير الواقع السياسيّ على الحركة الشعرية، كما يسلط هذا الكتاب الضوء على بعض الجوانب التاريخية في البحرين كجغرافيا البحرين، والحياة السياسية أيام جعفر الخطيّ الممزوج ببعض الآهات الشعرية.…

  • كتب البحرين

    كتاب شموخ الجراح

    نبذة عن الكتاب كتاب شموخ الجراح عبارة عن مجموعة قصائد كتبها المؤلف الذي كان في المنفى في لندن. تم ترحيله من قبل السلطات البحرينية في يناير 1995 بعد فترة وجيزة من اندلاع الانتفاضة. وتعكس القصائد آلام الشاعر مع تطور الأحداث في بلاده. هوية الكتاب…

  • كتب البحرين

    كتاب نفثات على رمال أوال

    نبذة عن الكتاب كتاب نفثات على رمال أوال عبارة عن مجموعة من القصائد نُشرت معظمها في النشرة الشهرية لـ “صوت البحرين” الصادرة باللغة العربية عن حركة أحرار البحرين الإسلامية. هوية الكتاب اسم الكتاب: كتاب نفثات على رمال أوالالكاتب: حركة أحرار البحرينعدد الصفحات:…

  • أدب المقاومة

    إهزم سعالك

    اهزِمْ سُعالَكَ.. وانسَ الضيقَ والتعبافديتُ صدركَ.. صدري دونَهُ اْلتهبا يا سيدي كلمّا أنفاسُكَ اختَنقَتْيُحرّكُ الخوفُ في أضلاعنا القصَبا في الكونِ؛ كلُّ هواءٍ أنت تملكُهُفهل يضيقُ لديكَ الصدرُ ..واعجبا ! فكنْ بخيرٍ .. حماكَ الله يا قمراًأدامكَ اللهُ قلباً حانياً. وأبـا

  • أدب المقاومة

    النصرُ جاءَ بقوةٍ وعزيمةٍ

    هل ينفعُ القزمَ الجبانَ مُلاومةْإن أعلن الشعب الصمودَ وقاومةْ من جزَّأ الأوطانَ باعَ ربوعهاهل ظنَّ أنَّ الحُكم فيهِ مداومةْ هذي البلاد وأرضها وسماؤهالا تقبل التطبيعَ محضَ مساومةْ والنصرُ جاءَ بقوةٍ وعزيمةٍلا لمْ يكن باللينِ كان ..”مقاومةْ”

  • أدب المقاومة

    يا أذانَ الأسى ليلةَ القدْرِ

    يا أذانَ الأسى ليلةَ القدْرِ  *** قفْ قليلاً ودعنا معاً نسريأمهِلْ الكونَ شيئاً من الصبرِ  *** لا تعُدْ حاملاً موعدَ الفجرِأيا شمسَ الأسى لا تُشرقي غيبي  *** صلاةُ الفجرِ هذي دونَ تعقيبِوفيها الدمعُ والآهاتُ تسبيحٌ  *** تصلي وحشةً كُلُّ المحاريبِأذّنَ الحُزنُ فقامَ اليتمُ للصلاةِ  *** وتعالت في السما: حيَّ على الشتاتِفجرَتْ: أشهدُ أنّ المرتضى علياً  *** في سُجودٍ قلبَ الموتَ إلى حياةِ

  • أدب المقاومة

    جبريل اعلى دارَكْ

    جبريل اعلى دارَكْجاي ايدق البابْطلع له الحسنوانته العادة له تطلعْ !طمّن قلبي عالوالد يقلّهشلون؟!طاب امن الوجعلو بعده يتوجّع؟!مسموحة الزيارة بهالوكتلو لا؟!وشلخبّر طبيبه قبل ما يطلع؟!ومن قبل الكلاماتسابقت الدموعْوأظن جبريلْ يفهم لهجة المدمعْ !شيّقوله الحسن؟!صوته بحزن مبحوحْونبرة صوته بالأنفاس تتقطعْعلي إلردّ…

  • أدب المقاومة

    صلاة على وجع الرمال

    مذْ نويتَ الصلاةَ في الطفِّ قالوا *** أذّنَ النحرُ لمْ يؤذّنْ بلالُحينّ كبّرتَ كبّرَ العرشُ حُزناً *** واحتوى الأرضَ كلَّها زلزالُحينَ سلّمتَ كانَ آخرَ فرضٍ *** قبلَ أنْ للسَّما يُشدُّ الرحالُظامئاً كنتَ تمنحُ الماءَ عُمراً *** آخراً كي لا تَعطشَ الأطفالُحينما مِلتَ بالجوادِ لترمي *** منكَ جسْماً قد أنهَكَتهُ النبالُمالَ عرشُ الإلهِ كي يتلقّى *** كلَّ جرحٍ إذْ الجراحُ ثقالُحينما في الرُغامِ وسّدتَ خدَّاً *** لم يظلّلْكَ في الهجيرِ ظلالُبل منَ الشوقِ دونَ أدنى شُعورٍ *** قبّلتْ خدّكَ الشريفَ الرِمالُحائراً كنتَ كيفَ تنزعُ سهماً *** من فؤادٍ أذابهُ الاعتلالُيا تُرى هلْ منهُ تناثرَ ثلثٌ *** أم من الذكرِ تنثرُ الأنفالُ ؟!كيف أدمى أبو الحتوفِ جبيناً *** لعُلاهُ السماءُ ليستْ تَطالُ ؟!يا أبا الماءِ هُم أُحِيلوا رماداً *** حينَ بينَ السِقا وبينكَ حالواعندما لم تَذق من الماءِ شيئاً *** أدركَ الماءُ أنّهُ اضْمحلالُمن أبي الفضلِ هل أتاكَ حديثٌ *** عن يمينٍ منها تجارى الزُلالُجانبَ النهرِ أسمعتكَ الحكايا *** ثُمَّ قالتْ ما لمْ تقلهُ الشمالُوالمسافاتُ بينَ تلٍّ ونحرٍ *** بينها ما هُناكَ ثمَّ احتمالُلم تقفْ زينبٌ على التلِّ لكنْ *** وقفتْ فوقَ راحتيها التلالُلم يشبْ رأسُها من الوجدِ لكنْ *** من لظى الصبرِ شابتِ الأهوالُوطناً كُنتَ والجراحاتُ تغزو *** كلَّ أعضاكَ والدماءُ احتلالُقطعةً قطعةً توزّعْتَ سِفراً ***…

  • أدب المقاومة

    يتمٌ .. ف أحزانٌ .. ف هجمةُ دار

    يتمٌ فأحزانٌ فهجمةُ دارِ  *** أبتاهُ ماذا في أسايَ أُداري ؟!ما كنتُ قد واريتُ نعشكَ في الثرى  *** بل يا أبي لهنايَ كنتُ أُواريمِنْ أَيِّ جُرْحِ في مُصابيَ أبتدي  *** فلكلِّ جرحٍ لم يجُفْ تزفاريأوَ هل أتاكَ حديثُ بضعتكَ التي  *** ما بين بابٍ تحتمي وجدارِ !هجموا عليها الدارَ رضّوا صدرَها  *** والصدرُ ذاكَ خزانةُ الأسرارِكانت بكفّ الصَوْنِ تسترُ شعرَها  *** وتصدُّ بالأخرى أذى الفُجّارِحتى توغّلَ في الحشا مسمارُها  *** فتفطّرتْ من حِدّةِ المسمارِأوَ هل سمعتَ صدى تكسُّرِ ضلعِها  *** ونداءَها “أنا بضعةُ المختارِ”أبتاهُ بنتُكَ كيفَ يُلطمُ خدُّها  *** وتُرى وراءَ البابِ دونَ خمارِ؟!أم كيفَ “مُحسنُها” يخرُّ معفّراً  *** والدمُّ منهُ ببابِ حيدرَ جاريوتظلُّ تمزجُ نحبَها وأنينَها  *** في الليلِ بالتسبيحِ والأذكارِخجَلاً تغطّي عينَها وجبينَها  *** كي لا تُذيبَ مشاعرَ الكرارِوبساعةِ التغسيلِ يُكشفُ أمرُها  *** والضلعُ يوجِزُ أفجعَ الأخبارِحتى رأى أثرَ السياطِ بمتْنِها  *** ودموعهُ في الخدِّ كالمدرارِكانت تُوصّي يا عليُّ إذا دنا  *** أجَلي فأخفِ عن العيونِ مزاريوقضَتْ وديعةُ أحمدٍ مألومةً  *** مظلومةً مجهولةَ المقدارِ

  • أدب المقاومة

    أيا فاطم الطهر مدي يديك

    أيا فاطمَ الطهرِ مُدّي يديكْ *** فكلُّ الحيارى ظمايا إليكْفأنتِ لدينا ونحنُ لديكْ *** وربُّ السماوات صلّى عليكْأريقي لنا العطفَ يا كوثرُ *** لتغفو على كفّكِ الأعصُرُبكفيكِ ها نحنُ نستشعرُ *** بنا “فضةٌ” وبنا “قمبرُ”أيا نبتةَ المنبعِ الأطيبِ *** تدلّيتِ كالشمسِ في الغيهبِلنيلِ النبوّةِ لو تُطلَبي *** لكنتِ النبيّةَ بعدَ النبيّأيا من تدقُّ السما بابَها *** وجبريلُ يلثمُ أعتابَهاويا من حوى النورُ محرابَها *** ويستنشقُ الوردُ أطيابَهاإذا كانَ طهَ أباكِ فمنْ *** يضاهيكِ شأناً بطولِ الزمنْفعيسى إذا كانَ من مريمٍ *** فمنكِ الحُسينُ ومنكِ الحسنْأيا غيمةَ اللهِ والمرسلِ *** على جدْبنا بالحنانِ اهطلييداً غيرَ “حيدرَ” لم تقبلي *** ولم يلقَ غيرَكِ كُفواً عليأدرتِ الرّحى أم أدرتِ الحياةْ؟! *** وأشرقتِ شمساً على الكائناتْوبالعطفِ والحُبِ والأمنياتْ *** توزّعتِ أمّاً على الأمهاتْ

  • أدب المقاومة

    مو كل أحاسيس البشر سهلة الوصول

    مو كل أحاسيس البشر سهلة الوصول *** مو كل شعور بسرعة تقدر تفهمهساعات يجيك إحساس مبهم بس خجول *** وبعض المشاعر ليها لازم ترجمةأبسط مثال أعطيك واضح للعقول *** وانته بخيالك يا عزيزي استلهمهوش معنى هاليوم السما بغيم وهطول *** يقدر شعورك يعرف إحساس السما !فرحانة هذا اليوم ما تدري شتقول *** ودمع الفرح ما لحظة تقدر تكتمه !چنه المطر نازل يبارك للرسول *** ويبعث تهاني السما بمولد “فاطمة”

  • أدب المقاومة

    شهادة الإمام الجواد (ع)

    طُفْ بالجوادِ مُقبّلاً أعتابَهُ *** واطرُقْ بدمعاتِ الحوائجِ بابَهُوقل السلامُ على الذي ما سائلٌ *** يدعوهُ إلا بالمُرادِ أجابَهُمن كالجوادِ إذا مشى بسكينةٍ *** يحني الوجودُ لكي يشُمَّ تُرابَهُمن كالجوادِ إذا الجفافُ أصابنا *** بالجودُ يعصرُ للحياةِ سحابَهُمن فَرطِ هيبتهِ المماتُ لهُ انحنى *** خجلاً أيَدفنُ في الترابِ شبابَهُ؟!حاكَ الإلهُ إليهِ ثوبَ طهارةٍ *** من ذا يحوكُ من النقاءِ ثيابَهُ؟!أهوى الذي بغدادُ بُوركَ تُربُها *** للفخرِ تحوي صحْنَهُ وقبابَهُرفقاً أيا ربي بقلبِ مُتيّمٍ *** شوقُ الزيارةِ للجوادِ أذابَهُ

  • أدب المقاومة

    أجلت أحزاني فحبك محفل – ذكرى ميلاد الإمام الحجة (عج)

    أجّلتُ أحزاني فحبُكَ محفلُ *** لكنَّ دمعَ الشوقِ ليس يؤجّلُخذني ببابكَ بالتلهّفِ سائلاً *** من جفنِ عينكَ نظرةً يتسوّلُما عدتُ أحتملُ الفراقَ أنا وهل *** في غيبةِ الأملِ الوحيدِ تحمُّلُ ؟مهديُّ يا أملَ الحياةِ وروحَها *** طالَ الغيابُ وصبرُ قلبكَ أطولُعتّقْ حنينكَ في كؤوسيَّ خمرةً *** إني بذكركَ أستفيقُ وأثملُواسكُبْ وجودَكَ في العروقِ حلاوةً *** فالهجرُ مُرٌّ وانتظارُكَ حنظلُأنّى تحطُّ خُطاكَ تُزهرُ وردةٌ *** وبنعلك الزاكي يفوحُ قرَنفلُخذني إليك فنصفُ قلبيَّ لهفةً *** يحيا إليكَ وفيكَ نصفٌ يُقتلُيا دمعةَ الفقراءِ يا كهف الرجا *** يا من عليهِ مدى الخطوبِ يُعوّلُأنا حين لا أشكو إليك فلا تلُمْ *** يكفي فؤادَكَ ما يكنُّ ويحملُماذا يهيجُكَ والجراحُ تشعّبتْ *** وبكل جرحٍ من جراحكَ مفصلُإني وجدتُكَ ذائداً عن فاطمٍ *** وببابها تحميهِ ساعةَ يُركَلُوبضربةِ المحرابِ كنتَ مكبَراً *** اللهُ أكبرُ والدماءُ تُبسملُولقد لمحتُكَ في الطفوفِ بعاشرٍ *** كفاً على جسد الحُسينِ يُظلّلُولمحتُ عينكَ تستفيضُ مدامعاً *** لمصابِ جدّكَ حين أنشدَ دُعبلُطفحَ الجفافُ على جميع مواسمي *** وأتيتُ طمآناً وبئرُكَ منهلُيا يوسفَ الزهراءِ يوسفُ قد حكى *** وأقرَّ مُعترفاً بأنكَ أجملُما كنت تسكنُ في قصورِ زُليخةٍ *** كلُ القلوبِ إلى جلالكَ منزلُفل ألفُ يعقوبٍ لغيبتكَ انطوى *** يبكيكَ شوقاً والمحاجرُ تذبلُحنَّ ابنُ مريمَ أن يقيمَ صلاتَهُ ***…

  • أدب المقاومة

    نافلة الوفاء

     في رثاء الراحل الكبير العلامة الشيخ عبدالحسين الستري (رحمه الله)أيقظتَ موتَكَ حينَ جفنُكَ قد غَفا *** فلذا أتى هذا الصباحُ مُزيّفااليومَ “سِترةُ” أغمَضَتْ أجفانَها *** والنبضُ في قلبِ البلادِ توقَّفالمْ تَكتفِ الأيّامُ مِنكَ وهلْ تُرى *** مِنْ نورِ طلعتِكَ البهيّةِ يُكتفى!تَحكيْ وصوتُكَ كالأذانِ مُوزّعٌ *** حولَ الجهاتِ وفَجأةً كيفَ اختفى؟!هلْ أتعبَتكَ هيَ الحياةُ فجئتَها *** وجهاً لوجهٍ ثمًّ قلتَ لها: كفىيا أيّها الجَبلُ الطريحُ بثقلهِ *** سجّلتَ حتى في مماتكَ مَوقِفاها أنتَ والتابوتُ هذا كُنتما *** فوقَ الأكفِّ “مُجلَّداً ومؤلِفا”آياتُ فقدِكَ أُنزِلتْ وأكُفُّنا *** نَشَرتْكَ من فوقِ الجنازةِ مِصحفافقرَأتَ في التشييعِ آخِرَ “خطبةٍ” *** ومضيتَ تعتنقُ السماءَ مُرفرِفايعقوبُ أعيُنِنا بكاكَ بحُرقةٍ *** ألْقِ العِمامةَ كيْ تُعيدَكَ “يُوسفا”خذنا لنقطفَ من جبينكَ قُبلةً *** أخرى لتروي قلبَنا المُتلهّفايا حارساً حِصنَ الشريعةِ لمْ تزلْ *** قِنديلَ وعيٍّ قد أنارَ وما اْنطفىمُتبعثرٌ أعيا رثاؤكَ أحرُفي *** فمضيتُ أقطفُ مِن دُموعيَ أحرُفاثَقّفْتُ عينيَ في رثاكَ فلمْ أجدْ *** دمعاً على قدْرِ الفراقِ مُثقّفايا صانعَ الأجيالِ مُتَّ ولمْ تمُتْ *** ما ماتَ مَنْ للدينِ عاشَ وخلّفاخلّفتَ وعياً فكرةً ورسالةً…

  • أدب المقاومة

    كم انتظرتك – أم البنين (ع)

    كم انتظرتكِ غيماً يَرشحُ المَطرا  ***  فهل تَردّينَ مَنْ”كمْ كانَ مُنتظِرا”!وكم أتيتكِ والظلماءُ تخنقُني  ***  فكنتِ قبلَ السَما تُدْنينَ ليْ قمَراوكنتُ أُقسِمُ “بالعبّاسِ”في ظمَأي  ***  فتعبُرينَ ك شيءٍ يُشبهُ النهَرا !أنا الذيكلّما أُهديكِ “فاتِحةً”  ***  تفتّحتْ مُدنٌ في داخلي وقُرىأراكِ…

زر الذهاب إلى الأعلى